ها قد بدأ الشهر الفضيل يحزم متاعه مستعدا للرحيل..
فما حال المسلمين الآن؟
أتراهم مشمرين عن سواعدهم، مجتهدين في التماس ليلة القدر؟
أم تراهم مشمرين عن سواعدهم، مجتهدين في التسوق للعيد؟
هل تراهم يقضون لياليهم بين قائم وساجد؟
أم تراهم يقضون لياليهم بين القهوة والشيشة؟
انها فرص عظيمة.. قد بدأت في التلاشي..
فهل سنكون من الجادّين وراءها، أم نكون من الغافلين؟
هناك 3 تعليقات:
أن شاء الله من الجادّين
اللهم تقبل منا صيامنا و قيامنا
اللهم ارزقنا قيام ليلة القدر و تقبّله منا
آمين أخي
وفقك الله لكل خير
للاسف بعد رمضان تشتكي المساجد الى الله ظلم العباد
إرسال تعليق